مثل ما بقول المثل
لا الذيب يموت ولا تفنى الغنم
بتيجي تا تعمل اشي جديد بتلاقيه معمول أو كعك بعجوه مش مهم المهم المبدأ , المبدأ اللي الكل مش ماشين عليه وبس تسأله بقولك عفواً بس هظا خارج حدود مبادئي , وك يلعن ابو صباح مبادئك شو هلمبدأ اللي هلكتنا فيه وانت بتبيع أبوك اللي رباك وعلمك على لعبة شدة وبتطلق مرتك على سبيل الدُعابه ليس إلا .... وبتضحك ضحكه صفراويه مخمجه مثل وجهك , أي سبعك وسبع هيك مبادئ ما الها بالدهر عازه ويا سيدي افرض انو اجا يوم وعتزناها مادامها داخل حدود مبادئك بدناش كل هلتجره , حسرة عنصرة وما راحت الا على اللي راحت عليه .... طب يا سيد اكيد بدهاش تروح الا على اللي راحت عليه يعني معقول تكون راحت لعند واحد ثاني مش هوه المقصود وماراحت عليه وارتاحت عنده ؟
كل يغني على ليلاه وانا على الروزنا اُغني , محجوب عن الجميع ولكم مسموح أن تطلعو عليها , والدنيا حر الدنيا انا عايزه اخرج اتفسح . تنتهي إلى هنا المأساة وتبدئ المأسي والدنيا كلها مش من مقاسي , لم تكن على مقاسي ابدا ولا على مقاس اي احد فإما ان تضيق وأما أن تـُفرج وتتسع واحياناً تتسخ هذه الدُنيا لأسباب عديدة وأسباب سعيدة وحتى هي نفسها فريدة , فقريحتي أنا هذه الايام مفتوحة على الكتابة ولا اخفيكم احوي بعض الكأبه لكن تبدأ كأبتي عند بداية اول حرف لأي شيئ وتنتهي بسعادة , أكتب وأكتب ولا اعي ما اكتب , سيقرأون ولن يفهمون وسيقرأون ويفهمون وقليل جداً لن يقرأون لأنهم يعون بأنني مجنون , منهم من يُعلقون ومنهم من هُم مُستترون ومنهم لا يعلقون , وقليلون من يمرون ولكن بسكون كصمت السكون .
احياناً يسألونني كيف أكون وما انا عليه من حال كل يوم , يا سيد في عالمنا هذا غيبلك خمس ست سنين وتعا اسألني كيفني وشو اخباري وأيش صار معي اشي جديد , مش كل يوم بدي اغنيلك يا سيد اني منكد ومتضايق وروحي عم تطلع , يا سيد غيبلك اكمن سنه قمريو أو شمسية لا يهم بس المهم تضلكيش تذكرني بالحال اللي انا عايشها , قبل اقل من اربع وعشرين ساعة سألني عن اخباري يعني ما لحقت اصير مليونير ولا شاركت ببرنامج اكسب الملايين وطير البلالين يا عبيط , لا نجد شيئاً لنتكلم به سوى عن احوالنا ما الحال من بعضه يعني على قولة المثل
لو بدها تشتي خبز كانت غيمت عجين
أو لد على البقرة وخذ حليب
لا الذيب يموت ولا تفنى الغنم
بتيجي تا تعمل اشي جديد بتلاقيه معمول أو كعك بعجوه مش مهم المهم المبدأ , المبدأ اللي الكل مش ماشين عليه وبس تسأله بقولك عفواً بس هظا خارج حدود مبادئي , وك يلعن ابو صباح مبادئك شو هلمبدأ اللي هلكتنا فيه وانت بتبيع أبوك اللي رباك وعلمك على لعبة شدة وبتطلق مرتك على سبيل الدُعابه ليس إلا .... وبتضحك ضحكه صفراويه مخمجه مثل وجهك , أي سبعك وسبع هيك مبادئ ما الها بالدهر عازه ويا سيدي افرض انو اجا يوم وعتزناها مادامها داخل حدود مبادئك بدناش كل هلتجره , حسرة عنصرة وما راحت الا على اللي راحت عليه .... طب يا سيد اكيد بدهاش تروح الا على اللي راحت عليه يعني معقول تكون راحت لعند واحد ثاني مش هوه المقصود وماراحت عليه وارتاحت عنده ؟
كل يغني على ليلاه وانا على الروزنا اُغني , محجوب عن الجميع ولكم مسموح أن تطلعو عليها , والدنيا حر الدنيا انا عايزه اخرج اتفسح . تنتهي إلى هنا المأساة وتبدئ المأسي والدنيا كلها مش من مقاسي , لم تكن على مقاسي ابدا ولا على مقاس اي احد فإما ان تضيق وأما أن تـُفرج وتتسع واحياناً تتسخ هذه الدُنيا لأسباب عديدة وأسباب سعيدة وحتى هي نفسها فريدة , فقريحتي أنا هذه الايام مفتوحة على الكتابة ولا اخفيكم احوي بعض الكأبه لكن تبدأ كأبتي عند بداية اول حرف لأي شيئ وتنتهي بسعادة , أكتب وأكتب ولا اعي ما اكتب , سيقرأون ولن يفهمون وسيقرأون ويفهمون وقليل جداً لن يقرأون لأنهم يعون بأنني مجنون , منهم من يُعلقون ومنهم من هُم مُستترون ومنهم لا يعلقون , وقليلون من يمرون ولكن بسكون كصمت السكون .
احياناً يسألونني كيف أكون وما انا عليه من حال كل يوم , يا سيد في عالمنا هذا غيبلك خمس ست سنين وتعا اسألني كيفني وشو اخباري وأيش صار معي اشي جديد , مش كل يوم بدي اغنيلك يا سيد اني منكد ومتضايق وروحي عم تطلع , يا سيد غيبلك اكمن سنه قمريو أو شمسية لا يهم بس المهم تضلكيش تذكرني بالحال اللي انا عايشها , قبل اقل من اربع وعشرين ساعة سألني عن اخباري يعني ما لحقت اصير مليونير ولا شاركت ببرنامج اكسب الملايين وطير البلالين يا عبيط , لا نجد شيئاً لنتكلم به سوى عن احوالنا ما الحال من بعضه يعني على قولة المثل
لو بدها تشتي خبز كانت غيمت عجين
أو لد على البقرة وخذ حليب
No comments:
Post a Comment